التعلق العاطفي المفرط - An Overview



ادعم صحة طفلك: يمكن أن تساهم عادات نمط الحياة الصحية بشكل كبير في تقليل مستويات التوتر لدى طفلك وموازنة تقلبات المزاج. 

يمكن أن تساعد مشاركة الأسرة في العلاج النفسي أيضًا في استكشاف التأثيرات المتتالية لقضايا التعلق داخل الأسرة.

الكبت والحرمان من الشعور أن لهم دور في المجتمع أو مع الأصدقاء والأسرة.

تلبية الاحتياجات العاطفية بطرق صحية: كالبحث عن الدعم الاجتماعي من الأصدقاء.

من المهم إعادة تشكيل الأفكار حول العلاقات. يمكن تحقيق ذلك عبر:

العلاقات التي تتمتع بتعلق آمن غالبًا ما تكون أكثر استقرارًا ودعماً، ويشعر الطرفان فيها بالراحة والاحترام المتبادل.

يجمع هذا النوع بين خصائص التعلق القلق والتعلق التجنبي. قد يظهر الشخص في البداية ميولًا للاعتماد على الآخرين بشكل مفرط، لكنه في ذات الوقت يظل يحاول تجنب التعلق العاطفي أو يشعر بالقلق من أن يضع نفسه في موقف من الضعف العاطفي.

عادة ما يكون العلاج الأساسي لاضطرابات التعلق في مرحلة الطفولة مزيج من هذه الخيارات ويمكن أن يكون مفيدًا أيضًا للبالغين الذين تظهر عليهم أعراض هذه الاضطرابات.

تعزيز الاستقلالية: الاعتماد على النفس في تلبية الاحتياجات الشخصية.

لطالما كان الاهتمام علامة من علامات الحب، ولكنَّه إذا زاد عن حده وتحول إلى هوس، أصبح انقر على الرابط من علامات التعلُّق العاطفي، فالشخص المتعلق مهووس بتفقد تحركات شريكه ومتابعة تحديثاته؛ إذ يبقى مراقباً له ولتصرفاته وكلماته في الحياة الواقعية، ويظل متتبعاً لنشاطاته على مواقع التواصل الاجتماعي ومنشوراته التي يحاول تأويلها، عدا عن تفقده الدائم لآخر ظهور له على واتساب.

أقرأ المزيد اقامة علاجية فاخرة لعلاج التعلق العاطفي المرضي العلاج في سويسرا أقرأ المزيد

عدم تفريغ المشاعر أول بأول وكبتها وكتمانها خاصة مع الوالدين.

تدني احترام الذات: الشعور بأن القيمة الذاتية تعتمد على قبول الآخرين.

من خلال تشخيص التعلق العاطفي المرضي بدقة، يمكن للأطباء والمعالجين النفسيين وضع خطة علاجية مخصصة لمعالجة التحديات التي يواجهها كل فرد وتقديم الدعم المناسب للتغلب على هذه المشكلات.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *