The Basic Principles Of التعلق العاطفي المفرط
وعليه ابحث عن هوايات وأصدقاء جدد، تلك التي لا تشمل هذا الشخص بأي شكل من الأشكال، حتى تكون فردا مستقلا.
يمكن إجراء تشخيص رسمي لاضطراب التعلق بناءً على وجود بعض الأعراض الشائعة.
تخصيص وقت للاسترخاء والراحة: مثل ممارسة التأمل أو القيام بنشاط مفضل.
حدد النمط السلبي الذي تكرره: غالبا ما يكون لدينا نمط سلبي من التواصل في علاقاتنا ونطارد هذا النمط حتى نصبح مرتبطين عاطفيا.
حدد النمط السلبي الذي تكرره: غالبا ما يكون لدينا نمط سلبي من التواصل في علاقاتنا ونطارد هذا النمط حتى نصبح مرتبطين عاطفيا.
العلاقات التي تتمتع بتعلق آمن غالبًا ما تكون أكثر استقرارًا ودعماً، ويشعر الطرفان فيها بالراحة والاحترام المتبادل.
إذا كنت أنت أو أي شخص تعرفه يعاني من ارتباط عاطفي مرضي، ففكر في التواصل معنا لمعرفة كيف يمكننا المساعدة.
باتباع هذه الخطوات التي قدمها إليك فسرلي، يمكن للأفراد البدء في التغلب على التعلق المرضي واستكشاف علاقات أكثر صحة وتوازنًا.
الجامع الأزهر يدعو الأطباء للالتزام بالضوابط الشرعية والأخلاقية
لفهم الأمر أكثر يُمكن إعطاء مثال على ذلك، وهو: عند التعلق العاطفي تعلق الطفل الصغير بوالدته مثلًا وعدم ابتعاده عنها إلا وقت النوم هذا يُكوّن طفل ذو شخصية ضعيفة، بينما الطفل الذي يُحب والدته لكنه عندما يرى الألعاب والأطفال يتركها ويذهب فهذا طفل سيكون ذو شخصية قوية.
على الرغم من أن التعلق العاطفي يمكن أن يكون أساسًا لحب قوي، إلا أن التعلق المفرط قد يؤدي إلى نتائج عكسية. فالتعلق المفرط يجعل الشخص يتشبث بالعلاقة بشكل مبالغ فيه، ما قد يؤدي إلى مشاعر من القلق والتوتر المستمرين.
التشاور مع الأصدقاء أو الأخصائيين الآخرين: للحصول على توصيات موثوقة.
تدني احترام الذات: الشعور بأن القيمة الذاتية تعتمد على قبول الآخرين.
من المهم تحديد حدود صحية في العلاقات لضمان عدم التضحية بالمساحة الشخصية. إذا كنت تشعر بأنك تتعلق بشخص بشكل مفرط، قد يكون من المفيد التحدث عن هذه المشاعر مع الشريك وتحديد ما إذا كانت هناك حدود تحتاج إلى إعادة تقييم.